قارن بين حال الغريب في الدين والغريب عن الاوطان المشاعر ، نحن نسعد دائماً بتقديم لكم الإجابات على جميع الأسئلة التي تواجهكم خلال حياتكم المدرسية أو العادية ،حيث يبحث العديد من الطلاب في مختلف المراحل التعليمية عن حل بعض الاسئلة التي تورد معهم في الكتب التعليمية، الامر الذي يدفع الكثير منهم للبحث عبر الانترنت عن اجابة لهذه الاسئلة ، ففي موقع معلومات وحلول الغاز ستجدون كل أجوبتك التي تتسألون عنها ، وسنسعى دائماً بالبحث والإجابة على جميع التساؤلات التي تريدونها ، وذلك من أجل مساعدتكم على تحمل جميع أعباء المناهج الدراسية.
ففي هذا الصدد نذكر لكم " قارن بين حال الغريب في الدين والغريب عن الاوطان المشاعر ." ، فحال الغريب بالدين كحال البيت الخرب لا يمكن العيش فبه ، فأما الغريب بالدين فهم الجاهل بعينه حيث يجهل ما يأمره به الله عزوجل وما ينهى عنه ، يكون تائه لا مغيث له في وحدته مع المرض أو في قبره أو في شؤون حياته ، واما بالنسبة لغريب البلاد فهو محروم من الأمن في غيرها والطمأنينة ، حيث يجد في موطنه عند حاجته لمن يغيثه أو يساعده ، وأما في بلاد الغربة لا يستطيع سوى مساعدة نفسه بنفسه دون وجود معين ، ووجه الشبه بين غريب الدين وغريب البلاد هو البعد عن الطريق المستقيم والحياد عنه وتجنبه .
ففي هذا الصدد نذكر لكم " قارن بين حال الغريب في الدين والغريب عن الاوطان المشاعر ." ، فحال الغريب بالدين كحال البيت الخرب لا يمكن العيش فبه ، فأما الغريب بالدين فهم الجاهل بعينه حيث يجهل ما يأمره به الله عزوجل وما ينهى عنه ، يكون تائه لا مغيث له في وحدته مع المرض أو في قبره أو في شؤون حياته ، واما بالنسبة لغريب البلاد فهو محروم من الأمن في غيرها والطمأنينة ، حيث يجد في موطنه عند حاجته لمن يغيثه أو يساعده ، وأما في بلاد الغربة لا يستطيع سوى مساعدة نفسه بنفسه دون وجود معين ، ووجه الشبه بين غريب الدين وغريب البلاد هو البعد عن الطريق المستقيم والحياد عنه وتجنبه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق